[:en]
Professor Ayoub A. M. Khalil, born 1961, is the professor of ecophysiology (tree physiology) at the Department of Forestry, College of Natural Resources and Environmental Studies, University of Bahri. He obtained his basic degree from the University of Khartoum in 1985 and later obtained his Ph.D. from the University of Edinburgh in 1993.
Professor Khalil, established a highly equipped ecophysiology laboratory in 1994 and initiated a research group whose members have extensively worked, under his guidance and supervision, on a wide spectrum of research topics that cover water relations of trees, tree crop interactions in agro-forestry systems, provenance trails for selection of suitable trees for arid zone afforestation and vegetative propagation. Several students took their graduate degrees under the supervision of Professor Khalil who also published many research articles in reputable journals. His establishment of the group and his careful guidance of its high-quality research in ecophysiology earned him a promotion to the status of professor in 2004.
Since he finished his basic university education in 1985, Professor Khalil served in many junior research and academic posts in the Forest National Corporation, Agricultural Research Corporation and University of Juba. His senior offices include Deputy-Deanship of Graduate College at the University of Juba, Deanship of the College of Natural Resources and Environmental Studies. He also worked as the Secretary for Academic Affairs. In 2006 he was appointed Deputy Vice-Chancellor of the University of Juba a post he occupied until he was appointed in 2011 as the Vice-Chancellor of the newly-formed University of Bahri which was established to replace four universities that moved to South Sudan following political developments that led to its advent as a separate sovereign state.
Professor Khalil has a record of active participation in a number of workshops and functions conducted by public institutions. He produced a number of articles and reports in these occasions. He is also a member of various committees and councils with duties ranging from research activities to consultative, administrative and policy-making roles.
[:ar]
مرحبا بكم في موقع جامعة بحري الالكتروني الذي تمت إعادة تصميمه ليقدم معلومات
حديثة عن برامجنا الأكاديمية ، ونشاطاتنا البحثية، وخدماتنا الإدارية ، وإسهامنا في تنمية المجتمع. ومنذ إنشائها في يوليو 20011م عقب انفصال جنوب السودان وتكوينه لدولة جديدة، فان جامعة بحري اليوم ليست مؤسسة أكاديمية جديدة، ولكنها في الحقيقة خلفاً لجامعة جوبا وجامعات قومية جنوبية سابقة هي : بحر الغزال ، أعالي النيل ، ورمبيك. تم إنشاء جامعة جوبا عام 1977م، وانتقلت إلي الخرطوم عام 1989م بسبب تدهور الحالة الأمنية في جنوب السودان نتيجة للحرب الأهلية الثانية ، والتي امتدت لأكثر من عقدين (1983-2005م ).
بعد انفصال جنوب السودان فان جامعة جوبا والجامعات القومية الجنوبية الأخرى قد تم تقسيمها أيضا حسب جنسيات الطلاب وهيئة التدريس وبقية العاملين ، وبعدها عادت جامعة جوبا إلي مكان ميلادها بجوبا ، بينما تمت إعادة تسمية مقرها في بحري بجامعة بحري، بمهام تتعلق بالقيام بكل الأنشطة الأكاديمية وغير الأكاديمية التي كانت تقوم بها جامعة جوبا عندما كانت بجمهورية السودان. مع هذا الإرث الغني والمتنوع فان جامعة بحري قد أسست نفسها بقوة ضمن الجامعات الوطنية القائدة.
اليوم فان جامعة بحري تمتلك مقراً مهيئاً في إدارية الكدرو بمحلية بالخرطوم بحري تبلغ مساحته 493,000 متراً مربعاً ، بقاعات تدريسية كافية ، ومعامل مجهزة ، وورش ومعدات أخري لازمة لبيئة تعليمية متميزة . بالجامعة أكثر من 870 من أعضاء هيئة التدريس الأكفاء ، وأكثر من 21,000 طالباً وطالبةً ، و19 كلية ، وثلاثة مراكز متخصصة ، تغطي تخصصات في معارف مختلفة . ولذلك استطعنا الاستمرار في برامجنا الأكاديمية دون توقف . بالإضافة إلي هذا فان الجامعة قد ورثت كوادر فنية مساعدة مؤهلة فاستطاعت تخريج 4500 طالباً للأعوام 2011-2014م ، وذات الإرث سوف يمكن الجامعة من الوصول إلي المصاف العليا واستئناف دورها المتعاظم في السودان والعالم.
إن جامعة بحري تتطلع لتصبح مؤسسة تعليمية قائدة في إفريقيا والعالم العربي، بإتباع معايير الجودة الشاملة والتميز في التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
ومنذ بدايتها في عام 20011م فان جامعة بحري قد أحدثت تغيرات وتحولات مهمة في برامجها الأكاديمية، وبيئتها المحيطة والمهمة لتحقيق رسالتها. تضمن ذلك مراجعة مكثفة وإعادة تأسيس للبرامج الأكاديمية وإدخال معارف جديدة بهدف مقابلة مطلوبات متسارعة في عالم متغير ، مع تسليح طلابنا بالمعرفة المعاصرة وتطوير وسائل التعليم والبنيات الأساسية والبيئة التعليمية التي توفر أساساً مناسباً ليبدع الطلاب في دراستهم وتطورهم المهني ، إننا قد مددنا روابط تعاوننا وسنستمر في زيادة التعاون مع الجامعات العالمية ذات السمعة الطيبة ، والمؤسسات البحثية ، وهيئات الأعمال والمجتمعات .[:]